5 Tips about العناية ببشرة الطفل You Can Use Today
5 Tips about العناية ببشرة الطفل You Can Use Today
Blog Article
تذكري دائماً أن تختاري المنتجات بعناية وأن تكوني متيقظة لأي تغييرات تحدث ببشرة طفلك.
تعرفي إلى روتين العناية ببشرة الطفل الرضيع ونصائح للحفاظ على بشرة الرضع
أفضل طريقة للعناية ببشرة الطفل الرضيع هي اتباع أسلوب “ما هو أقل يكون أكثر أمانًا”. قد لا تكون فكرة جيدة أن تستخدمي منتجات العناية بالبشرة للبالغين مع طفلك. إن بشرة الطفل معرضة أيضًا للحساسية الناتجة عن استخدام المنتجات المليئة بالكيماويات القاسية.
لا ينصح باختبار استخدام أي منتجات جديدة على جلد الطفل لتجنب أي رد فعل محتمل. يُنصح باستخدام المنتجات المصممة خصيصًا للأطفال مثل صابون الأطفال الخفيف والشامبو الذي لا يتسبب في الدموع والمستحضرات اللطيفة. انتبهي لتطور ردود أفعال بشرة طفلك التحسسية تجاه المنتجات المستخدمة واطلبي العناية الطبية عند الحاجة.
يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.
تجنب الأطعمة المسببة للحساسية: يلعب النظام الغذائي الصحي دور هام في الحفاظ على بشرة الرضيع والوقاية من الحساسية، فيجب تجنب بعض الأطعمة مثل الفول السوداني وبعض المكسرات والسمك وبياض البيض، التي قد تسبب حساسية البشرة عند الرضيع، والتركيز على الحليب الامارات والخضراوات والفاكهة.
الحمص للرضع – متى يتم تقديمه، الفوائد الصحية، الأنواع، والوصفات
عند استخدام منتج جديد، جربه على منطقة صغيرة من بشرة الطفل لمراقبة أي رد فعل تحسسي.
المُحافظة على ضيق نوافذ الخِيَم عند التخييم: مع الحرص على استخدام الناموسيّة للأطفال الرُّضع، خاصّة عند التخييمِ في البرِّية.
استخدام مُنتجات العناية الطبيعيّة لبشرة الطفل: مثل: خشب الصندل، والكركم، وعجينة الزعفران؛ للحصول على جلد مُشرق، وخالٍ من الأوساخ.
استخدام واقي الشمس: يعد واقي الشمس هام جداً إذا كنت تصطحب الرضيع معك في النزهات خاصةً في فصل الصيف، للحفاظ على بياض بشرة العناية ببشرة الطفل الطفل ونضارتها والتخفيف من مشاكل البشرة له، وخصصت بعض الشركات واقي شمسي على شكل رذاذ يبخ على جسم الرضيع للوقاية من أشعة الشمس.
يمكن أن يصاب الأطفال بالأكزيما في الوجه و فروة الرأس و الركبتين و المرفقين.
إن الأطفال الذين يصابون بهذا المرض في عمر لاحق (بين سن الثانية و عمر البلوغ) يبدأ لديهم على شكل طفح جلدي على الجسم، و هو عبارة عن بقع جافة و متقشرة مع حكة.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.